مُقَارَنَة بَيْن منهجي الإمام الموزعي في تفسيره تَيْسِير الْبَيَان لِأَحْكَام الْقُرْآن، وَالْإِمَام الصَّابُونِيّ فِي تفسيره روائع الْبَيَان فِي تَفْسِير آيَات الأَحْكَام

الملخص

تهدف هَذِه الدِّرَاسَة الْمَوْسُومَة بـ(مُقَارَنَة بَيْن منهجي الإمام الموزعي في تفسيره تَيْسِير الْبَيَان لِأَحْكَام الْقُرْآن، وَالْإِمَام الصَّابُونِيّ فِي تفسيره روائع الْبَيَان فِي تَفْسِير آيَات الأَحْكَام) إِلَى إيضَاح وَبَيَان منهجي الْإِمَامَيْن في تفسيرهما، حَيْث يَتَكَوَّن الْبَحْث مَن ثلاثة مَبَاحِث وَخَاتِمَة، عَرَّفنا فِيْه بالإمامين من خلال كتابيهما تيسير البيان لأحكام القرآن و روائع البيان في تفسير آيات الأحكام، وبيان بعض قواعد التفسير عند الإمامين والتعليق عليها وبيان منهجهما في التفسير ووجوه الاتفاق والاختلاف ثم أبرز النتائج والتوصيات.